وعُدتُ إليَّ
د. غادة السمروط
هناك في حضنِ الوادي حيثُ يخلعُ البردُ معطفَه،
غابتْ تلك الصّغيرةُ في رياحِ الفراغ،
مثلَ ظلٍّ يغيبُ في الحكاية !!
د. غادة السمروط
هناك في حضنِ الوادي حيثُ يخلعُ البردُ معطفَه،
غابتْ تلك الصّغيرةُ في رياحِ الفراغ،
مثلَ ظلٍّ يغيبُ في الحكاية !!