قَارُورَةُ الطِّيْب!
مُورِيس وَدِيع النَجَّار
قَارُوْرَةَ الطِّيْبِ! لَمْ أَحْفَلْ بِمَا حَضَنَتْ
أَسْوَارُكِ البِيْضُ مِنْ عِطْرِ الرُّبَى الدَّانِي
لا أَبْتَغِي الوَرْدَ إِنْ هَانَتْ أَكِمَّتُهُ،
فَأَطْيَبُ الوَرْدِ… مَا بِالشَّوْكِ أَدْمَانِي!