سجلوا عندكم

عناوين وأسرار الصحف الثلاثاء 9 -11-2021

Views: 363

عناوين

 

الأخبار

 

الجامعة العربيّة تستنفر لإقالة قرداحي! جنبلاط يقدّم أوراق اعتماده للرياض: نفد صبري من حزب الله

 

النهار

 

حرب المذكّرات والشكاوى: “إغراق” تحقيق المرفأ؟

 

البناء

 

 حسام زكي ينقل دفتر الشروط السعودي: نبدأ باستقالة قرداحي ثم انسحاب حزب الله من سورية جمود حكومي أمام عقدتي بيطار وقرداحي على رغم ضغوط ميقاتي وانضمام جنبلاط فشل محاولات توريط مجلس القضاء بكف يد القاضي مزهر… والأزمة مفتوحة

 

الجمهورية

 

محاولة عربية لفتح الباب الخليجي.. لبنان لأفضل علاقات.. بري: حقوق المودعين

 

اللواء

 

دعم عربي للمخرج: إبعاد قرداحي واعتذار ومعالجة هادئة مع الخليج ميقاتي يكشف عن تقدّم مع الصندوق وسعي لـ12 ساعة كهرباء.. وجنبلاط ينفذ صبره مع حزب الله

 

الشرق

 

زكي يدخل في حوار طرشان.. ووعود وهمية من ميقاتي

 

الديار

 

زكي يفضح “العجز” العربي: مطالبة لبنان “بحسن النيّة” ولا مقابل سعودي! ميقاتي المتوجس من “التصعيد” يتدخل لخفض “سقف” نصرالله ضد المملكة “شرشحة” قضائية في ملف المرفأ واقتراح لبناني جديد في ملف “الترسيم”؟

 

الأنباء

 

لا أجوبة عربية على الأسئلة اللبنانية.. وجنبلاط: هذا هو المخرج للأزمة مع الخليج

 

الشرق الأوسط

 

زكي يرفض التعامل بـ«استخفاف» مع الأزمة اللبنانية ـ الخليجية قال من بيروت إن مسار الحل يبدأ من استقالة قرداحي

 

أسرار

 

النهار

 

لوحظ  أن الكثير من المغتربين اللبنانيين بدأوا يرسلون بطلب التحاق ذويهم بهم، ومعظمهم من كبار السن.

 

أفيد عن توقّف عمليات شحن السيارات وسواها كانت مرسلة من دول في الشرق الأقصى عبر المرافئ الخليجية في الأيام الأخيرة.

 

تردد أن مشادة كلامية وقعت بين رئيس سابق للجمهورية ووفد حزبي يزوره شهريا حول مآل الأوضاع والسياسات المعتمدة حيالها.

 

تفيد مراكز أبحاث ان حزب الله متضرر من الانتخابات المقبلة بعكس ما يروج له لان حلفاءه باتوا في مواقع لا يحسدون عليها وبات تشكيل رافعة لهم أمرا معقدا.

 

الجمهورية

 

يردّد أحد المسؤولين في مجالسه أنّ كثرة التضييق على لبنان قد تدفعه الى الإرتماء في أحضان الشرق.

 

إستهجن عدد من مخاتير قضاء في جبل لبنان لامبالاة القائمقام بحق أصحاب المولدات في القرى، الذين يسعّرون عشوائياً و خلافاً لقرار الوزارة.

 

سفير دولة كبرى قال ان دولته تتابع موضوعاً إقليمياً حساساً نظراً لتداعياته على لبنان و ستكون لها مبادرة قريبة في اتجاهه.

 

اللواء

 

فوجئ مرجع كبير بما قيل حول بعض القضاة، على لسان مرجعية عليا غير زمنية، وأبدى استياء، طلب عكسه بطرق متعددة

 

حذّرت جهات نقابية من ألاعيب جديدة لأصحاب محطات المحروقات لافتعال أزمات متنقلة، كلما لاحت بوادر أزمات عامة؟

 

منذ أيام، تُبث على مواقع التواصل، معلومات عن “نيات ما” في الخارج، ولكن دون إسناد أو مصادر ثقة!

 

الأنباء

 

مواقف متقدمة لمرجع رسمي حول التطورات الأخيرة وتشير بوضوح الى المعطلين والمعرقلين.

 

لوحظ ابتعاد وزير معني بأزمة مستجدة عن التصريحات الاعلامية بشكل كامل في الايام الأخيرة. 

 

البناء

 

سأل دبلوماسي عربي سابق إذا كانت فلسفة النأي بالنفس قد بدأت على قاعدة الخلاف بين سورية والسعودية وانتهت بالتموضع على الضفة السعودية، فهل يمكن للجامعة العربية قبل عودة سورية إليها أن تشكل وسيطاً نزيهاً في أزمة بين لبنان والسعودية؟

 

سخر دبلوماسي أوروبي من الآمال التي يروجها بعض القيادات اللبنانية على الجامعة العربية في أزمته الحالية، سائلاً عن مصير مبادرات الجامعة في ليبيا والسودان واليمن وسابقاً في سورية، مضيفاً أن فرنسا نفسها لا تصلح كوسيط وأن الزمن وحده هو الوسيط النزيه.

 

الأخبار

 

اندلع خلاف بين شركتَي “ألفا” و”تاتش” وتجار بطاقات “تشريج” الخلوي، حول طريقة تسديدهم المستحقات عليهم إلى شركتَي الهاتف المملوكتين من الدولة. فالتجار يقبضون من الزبائن نقداً بالليرة، ويدفعون للدولة بالشيكات. بحسب مصادر في الشركتين، وما يقوله صرّافون، أنّ بعض التجار كانوا يستخدمون الفائض لديهم للاتجار بالشيكات وتحقيق الربح أو شراء الدولار، مقابل دفعهم المستحقات لشركتَي الخلوي (أي للدولة) بالشيكات، لـ”يتخلصوا” من ليراتهم المحتجزة في المصارف، والتي لا يمكنهم سحبها نقداً بسهولة. وقد طلبت شركتا “ألفا” و”تاتش” من التجار التسديد نقداً، نظراً إلى أنها بدورها تحتاج إلى النقد للدفع للموردين وتغطية بعض مصاريفها، ولكنّ التجار يُعاندون مُصرّين على الدفع بالشيكات.

 

في سياق عملية الاقتصاص التي تمارسها السعودية على لبنان، لا تزال سلطات الرياض تحجز عدداً كبيراً من الحاويات التي شُحنت إليها في الفترة الأخيرة، ولم تدخل البلاد بسبب القرار السعودي بوقف استقبال السلع الصادرة من لبنان. ويخشى صناعيون لبنانيون من أن تؤدي هذه العملية إلى تلف البضائع، ولا سيما أنها قبل أشهر، عندما أوقفت السعودية استقبال السلع الصادرة من لبنان بحجة “الكبتاغون”، حجزت عدداً كبيراً من الشحنات لفترة طويلة، بينما كان بإمكانها السماح بإعادتها إلى لبنان من دون تكبيد أصحابها خسائر كبيرة. اليوم، تمارس الرياض الضغوط نفسها في محاولة لجرّ المصدّرين اللبنانيين إلى مواقف سياسية مماثلة لموقفها من لبنان.

 

في الزيارة التي قامت بها نائبة وزير الخارجية الأميركي للشؤون السياسية، فيكتوريا نولاند، منتصف تشرين الأول الماضي للبنان، رافقها نائب مساعد وزير الخزانة للشؤون الدولية إريك ماير. وعلى هامش الزيارة، زار ماير برفقة السفيرة الأميركية في بيروت، دوروثي شيا، حاكم مصرف لبنان، رياض سلامة. بحسب المعلومات، فإنّ ماير كان مهتماً بالسؤال عن العلاقة بين مصارف المراسَلة في الخارج والقطاع المصرفي اللبناني، ولا سيما بعدما أوقف عددٌ منها التحويلات إلى لبنان، أو فرض قيوداً على فتح الاعتمادات الخاصة بالاستيراد وإجراء التحويلات. إلا أنّ سلامة أكّد لماير أنّ التواصل مستمر، “ومصارف المراسَلة دائماً ما تقول إنّ القطاع المصرفي اللبناني يلتزم بمعايير الامتثال”.

Comments: 0

Your email address will not be published. Required fields are marked with *