

Comments: 0
قالَت، وفي لَحظِها الخُيَلاءُ تُسكِرُها: أَنا الجَمالُ. ومالَت تَزدَهِي تِيْها
أُخْتَ الدَّلالِ: رُوَيْدًا! أَينَ، والَهَفِي، دَرْبُ الحِسانِ؟! أَما زالَت بِمَن فِيها؟!
مَلائِكُ الحُسْنِ كَالأَزهارِ، يَحضُنُها شَوْقُ التُرابِ لِحِينٍ، ثُمَّ يَطوِيها!