وعُدتُ إليَّ
د. غادة السمروط
ما زالَتْ تلك الطّفلةُ بوجهِها المظلمِ تنتظرُ على العتبة،
تُشعِلُ الأحلامَ حتّى الجذور،
تنظرُ إلى الوقتِ يسيلُ…
وتغضُّ الطّرْفَ عن بياضٍ أحكَمَ في الرّأس !!
د. غادة السمروط
ما زالَتْ تلك الطّفلةُ بوجهِها المظلمِ تنتظرُ على العتبة،
تُشعِلُ الأحلامَ حتّى الجذور،
تنظرُ إلى الوقتِ يسيلُ…
وتغضُّ الطّرْفَ عن بياضٍ أحكَمَ في الرّأس !!
يا لك من طفلة رائعة…