وعُدتُ إليَّ
د. غادة السمروط
أين رحلَتْ تلك الألوانُ الّتي كانت بالأمسِ تطاردُني،
هي كانت من عطرٍ وماء.
أبحثُ عنها اليومَ،
فلا أرى سوى ظلٍّ يراودُ الذّاكرة،
يحملُني ويرميني على بساطٍ من حسرة !!
أين رحلَتْ تلك الألوانُ الّتي كانت بالأمسِ تطاردُني،
هي كانت من عطرٍ وماء.
أبحثُ عنها اليومَ،
فلا أرى سوى ظلٍّ يراودُ الذّاكرة،
يحملُني ويرميني على بساطٍ من حسرة !!