حُبَّك جوَّاتي
لميا أ. و. الدويهي
تغلغل حُبَّك جوَّاتي
وسَكَنِّي
وبعذوبِة حقيقيِّة
ملَّاني
خَلَّاني عيش معك هالحضور
وعرَّفني كيف الاتحاد بالآخر بيكون
دَلني عفردوس الرُّوح
وسَكَّني جنِّة الحُبور
فَرشلي طريقي رجا ونور
وَصَّلني لعندك من قبل ما كون
عَبَّاني سلام
وفاض من قلبي الحنان…
لَمَسْت كَياني
وحِلَّيت بوجداني
وما حَلَّيت
حتَّى صرنا واحد مع إنَّا اتنَين…
٢٧ /١ /٢٠٢١