أقلام Aleph-Lam November 22, 2023 وَشمٌ صَباحِيٌّ (71) Views: 539 د. يوسف عيد قريتي ياسمينةٌ تتكئ في تشرين على جَفن الصباح، تُهدي زائرَها عبيرَ الفرح، وبياضَ نصاعتِها، ولكلّ ذلك، لا تضاهي نقاوةَ قلوبِ أبنائها. تُلقي حبَّها في حِضنِ الشمسِ لتنثرَ نورَها على كلّ الناس . (صباح الوطن من قريتي) تصفح الموقع Related news May 27, 2020 أَنتِ بَطَلَتي March 6, 2024 وَشمٌ صَباحِيٌّ (141) November 13, 2023 “عنَدليبُ شجرة الأنساب” الجُزءُ الثَّاني في الوالِدِينَ والأبناء (الحلقة 16)