وَشمٌ صَباحِيٌّ (71)

Views: 353

د. يوسف عيد

قريتي ياسمينةٌ تتكئ في تشرين على جَفن الصباح،

 تُهدي زائرَها عبيرَ الفرح،

وبياضَ نصاعتِها،

ولكلّ ذلك، 

 لا تضاهي نقاوةَ قلوبِ أبنائها.

تُلقي حبَّها في حِضنِ الشمسِ لتنثرَ نورَها على كلّ الناس .

(صباح الوطن من قريتي)

Comments: 0

Your email address will not be published. Required fields are marked with *