

Comments: 0
د. جان توما
تنتظرُ البيوتُ
عودةَ البحّارْ
يبسطُ الزَّبَدُ حِكايتَهُ
تتلو الحِجارةُ صَلاتَهُ
تَرْتَفِعُ أَسْوَارْ
تَنْهَارُ أسوارْ.
كزجاج المقهى العتيقْ
كَسُفُنٍ عندَ رَصيفْ
تنتظرُ بلا إبحارْ.
****
(اللوحة للفنان محمد عزيزة)