“منسيّات”… تترنّى حسنَها في المرآة

Views: 262

د. حوزف صايغ

 

جسدي كان، مثلما شئتُ، طلقًا      وجميلاً، حتى عبدتُ جمالَهْ

وعتا حسنُه، وما لستُ أدري      فيه! شيءٌ لا أَستطيع احتمالَهْ

قد تعشَّقتها شُهًى فيه ضاءتْ      فتماهرتُ أَستزيد ٱشتعالَهْ

إنه صنعُ ما أَردت: شفيفًا،       وشهيًّا، ومُستَتِمًّا كمالَهْ

Comments: 0

Your email address will not be published. Required fields are marked with *