

Comments: 0
د. غادة السمروط
وقفتُ بلا حراكٍ علَّ الوقتَ يهدأُ،
ورحتُ أردّدُ نشيدَ البداياتِ والخرافة،
كانتِ الطّريقُ تحملُ اسمي وترتجفُ تحتَ غيمةٍ ،
وفي البعيدِ، راح الصّمتُ يداعبُ أفكاري،
والقلبُ يغرقُ في نُسغِ الحكاية،
فرأيتُ الموتَ قصيدةً ترسمُ الغروب !!