وعُدتُ إليَّ
د. غادة السمروط
أراني الآن وقد تحرّرتُ من بعضي ،
ورحتُ أكتبُ خارج الصّفحة ،
أتوقُ إلى حملٍ يحلو فيّ ثقلُه،
وأطوفُ في دوائرَ من نور،
أبحث في زمنٍ تئنُّ حبّاتُه قبل أن تتكوّم كثبانَ رمال !!
أراني الآن وقد تحرّرتُ من بعضي ،
ورحتُ أكتبُ خارج الصّفحة ،
أتوقُ إلى حملٍ يحلو فيّ ثقلُه،
وأطوفُ في دوائرَ من نور،
أبحث في زمنٍ تئنُّ حبّاتُه قبل أن تتكوّم كثبانَ رمال !!