Comments: 0
سجلوا عندكم
هي تحضن ماضيها وحاضرها بضحكة تخرج من القلب،
وهو مرتاح لدفء وحرارة الجلسة،
كبرا معا، وما زالت جذوة الحب لم تنطفئ.
ولم تستطع تجاعيد الايام ان تنخر في روحيهما.
فبقيا كطفلين يتناغمان على هدأة البال في لحظة من لحظات استراحة العمر.