اللقاح مستعبد الشعوب

Views: 818

خليل الخوري

هذه المرة أتناول هذا الموضوع الذي يشكل مادة خلاف علمي كبير. فلم يعد جائزاً التعامل مع اللقاح الخاص بفيروس كوفيد_١٩ وكأنه أمر عادي وظيفته توفير المناعة ضد هذا الوباء. وبالتالي لم يعد جائزاً، أو مقبولاً، تجاهل المعلومات العلمية الرصينة التي تكشف الحقائق المذهلة عن هول خفاياه وأهدافه المذهلة.

أضع القارئ في ما يأتي في ما يكشفه العلماء محذرين من خطورة اللقاح الشيطاني. وليس في هذا التوصيف أي مبالغة. العالمة الشهيرة الأستاذة كريستيان ثورب أستاذة الطب في جامعة فيرمونت وصاحبة المؤلفات العلمية الأكثر مبيعاً في نيويورك تايمز لها موقف اختصره هنا مما جرى تداوله أخيراً على المواقع الالكترونية الرصينة:

لم يكن هناك في تاريخ اللقاحات مثل اللقاح المقرر لفيروس كوفيد_١٩ لأنه يغير الحمض النووي (DNA) بشكل جذري لمن يتلقاه. إن ما يخيفني فيه ليس فقط أنه يحتوي الحمض النووي مثل احماض القرود وخلايا الخنازير الجينية وسواها… بل أيضاً لأنه يحولنا، نحن البشر، الى ما يسمى  بـ»الخيمر» وهو حيوان يمتلك تجمعين أو أكثر من الخلايا المتميزة جينياً.

والأسوأ أن هناك براءة اختراع للقاح تسمى

LUCIFERASE أي صبغة الشيطان. ويمكنهم أن يعرفوا من تلقى اللقاح ومن لم يتلقه. وهذا هو تخزين المعلومات الحيوية، لأن اللقاح يحتوي على جسيمات نووية شديدة الصغر، هي في الواقع روبوتات صغيرة، تمكنهم من اخذ بياناتك الحيوية: تنفسك، معدل ضربات قلبك، نشاطك العام، نشاطك الجنسي، الى اين تسافر… والاخطر ان مؤسسة بيل وميليندا غيتس حصلت على براءة اختراع برقم 060606 لأخذ تلك البيانات (وهو رقم الشيطان في العقيدة المسيحية).

كما أن متلقي اللقاح يمنحون رمزاً شريطيا بالعملات المشفرة، فيصبحون، حرفياً، عبيداً عند أصحاب هذا النظام. وهذه ستكون نهاية الخصوصية والحرية الشخصية(…). ويصبح البشر كلهم سلعة. كلهم لأن من يرفض اللقاح لن يكون قادراً على السفر ولا التعامل مع المصرف ولا الدخول الى أي جامعة الخ…

ملاحظة: في الكتاب المقدس النص الاتي: «وأن لا يقدر أحد أن يشتري أو يبيع إلا من له سمة أو اسم الوحش (أي الشيطان) أو عدد اسمه  666».

والعياذ بالله!

Comments: 0

Your email address will not be published. Required fields are marked with *