وعُدتُ إليَّ
د. غادة السمروط
كان النّسيمُ أوّلَ قارئٍ لتلك الكلمات،
والليلُ يمتدُّ وراء جفنيّ على مسافةٍ تُطلّ على الصّمت،
كنتُ أنظرُ متأمّلةً تلك الحجارة،
وفي تضاريسِها علاماتُ استفهامٍ تطرقُ بابَ السّؤال!!
كان النّسيمُ أوّلَ قارئٍ لتلك الكلمات،
والليلُ يمتدُّ وراء جفنيّ على مسافةٍ تُطلّ على الصّمت،
كنتُ أنظرُ متأمّلةً تلك الحجارة،
وفي تضاريسِها علاماتُ استفهامٍ تطرقُ بابَ السّؤال!!