

Comments: 0
حِينَ أوَقِّعُ كِتاباً
أتَلَعثَمُ بِنَهْدَةٍ
لِضُلوعِي.
تَمُرُّ ريحٌ
عَليمَةٌ بِحُروفي
كَمْ عليها حَفَّتْ
أصَابِعي
حَتَّى اسْتَوَى الكِتابُ
قِجَّةً مِنْ
دُمُوعي،
فلا عَجَبْ أنَّ
الشَّمسَ تَوقيعي !!
(صبَاح الأمَل)