مقدمات نشرات الأخبار المسائية الخميس 2-4-2020

Views: 288

NBN  

على أعتاب (المليون) تقف حصيلة عدد المصابين بكورونا في العالم فيما اقتربت الوفيات من خمسين ألف. من بين هذه الأرقام أكثر من 5 آلاف وفاة و 2140 الف اصابة في الولايات المتحدة وحدها . وهذا ما دفع الرئيس الأميركي الى القول : ان تهديد كورونا تجاوز تهديد الجماعات الإرهابية .

في لبنان مساع حثيثة للجم أي انزلاق نحو فقدان السيطرة على انتشار الوباء، واذا كانت نسبة المحصلة اليومية وأحدثها 4 وفيات وخمسة عشر اصابة جديدة لا تزال ضمن مساحة السيطرة ، فإن المخيف هو مشاهدة اتساع رقعة التفلت من موجبات حالة التعبئة العامة وخصوصا الحجر المنزلي .

انعكاس لهذا التفلت كان مستغربا ، ان لم نقل أكثر مشهد ذلك النائب وهو يجول في منطقته الإنتخابية مصافحا مستقبليه ، فردا فردا ، سلام وكلام بلا قفازات وبلا كمامات ومن يحزنون . من هنا يجب احتواء هذا الفلتان والتراخي، والا لن يكون مستبعدا ان تنذر الأيام المقبلة بالأسواء.

واذا كانت بعض جوانب غزوة كورونا حاضرة في جلسة مجلس الوزراء ، فإن البارز فيها سحب البند التعينات المالية والمصرفية من جدول الأعمال بسبب عدم نضوج طبختها فقط . وكلام لافت برز لرئيس الحكومة من داخل الجلسة من عيار الحجر الصحي على المصالح والحسابات والمزايدات ، لأن وضع البلد لا يحتمل مزيدا من التناحر السياسي ، وتناتش الحصص ، وهو قال ل nbn  ان مبادرته لسحب التعينات تعود لكونها لا تشبهه .

وعلى خط ليس ببعيد عن هذا الملف ، طلب مجلس الوزراء تخفيض الرواتب لحاكم مصرف لبنان وهيئتي الرقابة على المصارف والأسواق المالية.

ومن التخفيض الى التعديل في التعاطي مع آلية عودة المغتربين من الخارج ، بفعل اصطدامها برفض العديد من الدول استقبال الطواقم الطبية ورجال الأمن اللبنانيين واجراء الإختبارات في مطاراتها .  ووفق معلومات ال nbn  فإن دولا مثلا فرنسا والولايات المتحدة والسعودية وامارة دبي ستتولى اجراء الفحوص الرغبين في العودة عبر طواقمها الطبية الخاصة وليس اللبنانية، وخلال الجلسة اقترح رئيس الحكومة اجراء الفحوصات في مطار بيروت بعد وصول المغتربين الا ان اقتراحه رفض من قبل رئيس الجمهورية .

 

 المنار 

نصفُ البشريةِ قيدَ العزلِ بسببِ كورونا، والاصاباتُ تسابقُ المليون ..

بعضُ الدولِ رفعت تكلفةَ خرقِ قراراتِ العزلِ من ضريبةٍ ماليةٍ عالية، الى حدِّ الحبسِ لسبعِ سنواتٍ كما في روسيا، بل اِنَ الرئيسَ الفلبينيَ امرَ الشرطةَ والجيشَ باطلاقِ الرصاصِ على كلِّ من يخرقُ قرارَ منعِ التجوال ..

اما جولةٌ في الشوارعِ اللبنانية، فتَخالُ كأنَ البلدَ في عطلةٍ ربيعية، والناسَ في متعةِ التبضعِ وشراءِ الحاجيات، وحتى التنزهِ وكأنَ الحياةَ أكثرُ من طبيعية، ولا يوجدُ كورونا ولا من يخافون، والحقيقةُ انَ البعضَ لا يخافونَ الله قبلَ عدمِ خوفِهم من المرض..

ليسَ من بابِ التكرارِ وانما من بابِ التحذير: الواقعُ تخطى حدودَ الحراجة، وباتَ بحاجةٍ الى حسمٍ من الدولةِ وسلطاتِها المحليةِ وقواها الامنيةِ والشرطةِ البلدية. وللموجوعينَ من الضيقِ الاقتصادي وهُم محقون: اِنَ تحمّلَ الضيقِ الآنيّ، خيرٌ من بلاءِ المرضِ الطويل..

كورونا العالميُ يربكُ كبرياتِ الدولِ ويَزيدُ عدَّادَه بشكلٍ مخيف، وكورونا اللبنانيُ رفعَ عددَ الاصاباتِ الى ما يلامسُ الخمسَمِئة، فضلاً عن تمددِه الى السلكِ الدبلوماسي وقتلِه السفيرةَ الفيليبينيةَ في بيروت..

ومن بيروتَ الى العالمِ ستنطلقُ الطائراتُ الاحدَ المقبلَ لتُقِلَّ اللبنانيينَ الراغبينَ بالعودةِ الى وطنهم، لكنْ باجراءاتٍ طالتها تعديلاتٌ جوهريةٌ معَ رفضِ بعضِ الدولِ ما قررتهُ الحكومةُ ضمنَ خطتِها لضمانِ سلامةِ العائدينَ والمقيمين.

اما ما يؤرّقُ المغتربينَ على ضفافِ الخطة، فهو اسعارُ تذاكرِ السفر، وما يتمُ تداولُه عن ارقامٍ خياليةٍ تنذرُ بسلوكٍ غيرِ اخلاقيٍ ولا انسانيٍ سليم.

ولسلامةِ الجميع، وفي ظلِّ التحدياتِ الوطنية، فانَ المطلوبَ حدٌّ أقصى من الحجْرِ الصِحي على المزايدات، كما قالَ رئيسُ الحكومةِ حسان دياب، فالوضعُ لا يَحتملُ مزيداً من التناتشِ السياسي، ولا نشعرُ بأنَ هناكَ تخلياً عن السلوكِ السابقِ كما قال. ومستبِقاً جنوحَ التعييناتِ عن معيارِ الكفاءةِ ووقوعَها في ميزانِ المحاصصةِ السياسيةِ كما اشار، كان سحبُ بندِ التعييناتِ الماليةِ من جدولِ اعمالِ جلسةِ مجلسِ الوزراءِ اليوم.

 

 OTV  

على وقع فيروس كورونا المستجد، الذي يحصد يومياً مئات الأرواح، بحيث تخطت الوفيات في إسبانيا وحدها عتبة العشرة آلاف اليوم، استجدت في الساعات الأخيرة في لبنان، هجمة سياسية “يا محلا الفيروس”، حصدت اليوم بند التعيينات من على طاولة مجلس الوزراء، لينضم إلى غلَّة سنوات من الفرص الضائعة، والمعارك المفتعلة، التي ندفع ثمنها أزمة اقتصادية خانقة، ووضعاً مالياً لا نحسد عليه.

وفيما شدد رئيس الجمهورية في مستهل جلسة مجلس الوزراء اليوم على ضرورة الاستمرار في انجاز الخطة الاقتصادية والمالية، على رغم من الوضع الصحي المستجد، لافتاً إلى ان عودة اللبنانيين من الخارج تتطلب تنظيما دقيقا، حذر رئيس الحكومة من ان المصاعب تتزايد وتكبر، داعياً القوى السياسية، إلى حد أقصى من الحجر الصحي على المصالح والحسابات والمزايدات.

واضاف: لطالما قلنا ورددنا أنه ليست لدينا طموحات سياسية، لكن هناك من يصر على عرقلة الحكومة ورميها بالحجارة، لأنه يعتقد أن نجاحها يؤدي إلى كشف عورات السياسات السابقة، وأن البلد لا يمكنه أن يعيش من دون الدوران في فلكه. في كل الأحوال، تابع رئيس الحكومة، يبدو أن فيروس كورونا كان مرضا منتشرا في مختلف مفاصل الحياة في لبنان قبل أن يتحول إلى وباء مَرَضيٍّ في الصحة، لكنَّ من حظ المتحاملين أننا في هذه الحكومة مصرون على مواجهة الأوبئة المالية والصحية والاجتماعية والمعيشيةومسؤوليتنا تحتم علينا أن نستمر في مهمتنا وأن نتحمل وأن نصبر.

اما في موضوع كورونا تحديداً فقال الرئيس حسان دياب: نحن في اليوم الـثامن عشر لإعلان التعبئة العامة، لكن هناك خرقا كبيرا وخطيرا لمفاعيل هذا الإعلان، وثمة مناطق بكاملها لا تلتزم بالتدابير والإجراءات المعلنة، والأمر يشكل ثغرة فاضحة لن نسمح باستمرارها.

وكشف الرئيس دياب على سبيل المثال لا الحصر، عن تسجيل إصابة كورونا اتضح أن حاملها اختلط بعدد كبير من الناس في تجمع في طرابلس، وهذا قد يتكرر في عدة مناطق، والله يستر اللبنانيين جميعا، ختم رئيس الحكومة.

 

 LBC 

جمهورية “كل واحد بالو بهمُّو”… أو جهورية “شعبُ واحد بهموم كثيرة”… وما جرى اليوم اصدقُ مثال، مًلحقًا، بما جرى منذ أكثر من اسبوعين.

هَمَّ السلطة التنفيذية إعادة تكوين نفسها وتشييد “عدة الشغل” القضائية والمالية والإدارية… التشكيلات القضائية نائمة في أدراج وزيرة العدل لاعتبارات تتعلِّق باعتراضها على المعايير التي اعتمدها مجلس القضاء الأعلى، تمّ القفز فوق هذه التشكيلات ووصلت السلطة التنفيذية إلى التعيينات المالية.

في الظاهر لم يكن هناك همّ في هذه التعيينات، إلى أن لاح اللغم الذي وضعه رئيس تيار المردة، فُكِّك اللغم ليتبيَّن أن هناك لغمًا آخر: فرنجيه يريد إسمًا ثانيًا تحت طائلة الإستقالة من الحكومة… لم يشارك وزيراه في جلسة اليوم، في أول اشتباكٍ مع رئيس الحكومة ظاهرًا، ومع رئيس الجمهورية ضمنًا… واستعاد فرنجيه صفة “الوزير المشاكس، وعلى هذا الأساس طارت التعيينات المالية، وهكذا في غضون إسبوعين أخفقت الحكومة في ملفَّيْن هُما الأهم في عدة الشغل: القضاء والمال، وبات من الصعب عليها الإنتقال إلى الملفات الأخرى فيما هذين الملفين غير مبتوتَين، وعليه ماذا سيكون عليه ملف ملء الشواغر في الإدارة وتعيين مجلس إدارة كهرباء لبنان، إذا كان الملفات الأكثر دسامةً في خبر كان، على رغم ان رئيس الحكومة حسان دياب أوحى ان هذه الآلية التي يُشتَم منها محاصصة، ليست أسلوبه وهو منها براء وغير آسف على تطييرها، وفي المعلومات أنه كلمة الرئيس دياب في مستهل جلسة مجلس الوزراء قوبلت بالتصفيق من الوزراء.

وليس القضاء والمال الوحيدين اللذين سقطا، فمشروع الكابيتال كونترول سقط أيضًا حين طلب وزير المال غازي وزني سحبه من إحدى جلسات مجلس الوزراء.

لكن يبدو أن قرار مجلس الوزراء السير بسد بسري لم يمر مرور الكرام لدى الرئيس بري، فبحسب موقع “مستقبل ويب” أن بري متوجّس من القرار الذي ‏صدر اليوم عن الحكومة حول الكهرباء، وأن القرار المتعلق باستكمال الأشغال في مشروع سد بسري يحصر مرجعية هذا ‏المشروع بوزارة الطاقة، ما يثير أسئلة كثيرة حول هذا الملف.‏

هَمًّ الناس في مكانٍ آخر، فعدَّاد الذين يفقدون وظائفهم يرتفع، وعدَّاد الذين يقفون صفوفًا طويلة أمام ماكينات الصرف الآلي يرتفع، وعداد الناس الذين ينزلون إلى الشارع بحثًا في توفير قوتٍ لعائلاتهم يرتفع، وكل هذه العدادات ليست صحيَّة بل مرضية، وتصب كلها عند عدَّد ارتفاع الإصابات بفيروس كورونا، طوابير العاطلين عن العمل تزداد، فكيف ستنجح الحكومة في التدقيق في “داتا” الذين ستقدِّم لهم الأربعمئة ألف ليرة شهريًا؟ 

هَمّ المغتربين الذين يريدون العودة في مكان آخر كليًا… يبدأ هذا الهَم من ارتفاع سعر بطاقات السفر، وصولًا إلى الشروط الصحية الموضوعة أمام الذين يريدون العودة، لئلا تتحوَّل هذه العودة من إنفراج لهؤلاء العائدين إلى سبب إضافي لارتفاع أعداد المصابين.

هَمُّ الشروط الوقائية التي لم تعد شرطًا بل يُفترض ان تكون عملية عفوية لدى جميع المواطنين من دون استثناء ولاسيما المسؤولين منهم الذين يُفترض ان يكونوا القدوة… لكن مشاهد النائب وليد البعريني حملت من الهلع أكثر بكثير مما حملت من طمأنة، زيارة وحشد ومصافحة حارة بالأيدي، في مخالفة واضحة وصريحة وبالصوت والصورة لأدنى معايير الوقاية، اما ما صدر من تبريرات وتوضيحات فلا يرقى إلى مستوى تبرير هذه المخالفات الفاضحة والواضحة.

في المحصِّلة، إنها جمهورية “كل واحد بالو بهمَّو”.

 

 الجديد 

نفّذ رئيسُ الحكومة حسان دياب  الحَجرَ السياسيَّ على قُوى المحاصصة ورماهم بثابتة ” خليكن بالبيت ”  فالتعييناتُ الماليةُ مسحوبة واسماؤُكم وباء  وسيرتُها الذاتيةُ عُصارةُ مصالحَ وتَشبيح وأرانب  وكَبشُ قطيعِ مكانُه المزرعةُ لا الدولة  ومتجرّعا ً تجرِبةَ السُّمّ السياسيّ على مرمى ثلاثينَ عاماً الى الوراء قرّر رئيسُ الحكومةِ مخاطبةَ أصحابِ المصالحِ باللغةِ التي يفهمونها قائلاً : لم يعد هناك شيءٌ في البلد يمكنُكم تناتشُه  وبكلِّ أسف لم نَشعرْ أنّ هناك وعيًا وطنيًا أو تخلياً عن السلوكِ السابق الذي يتحمّلُ مسوؤليةً رئيسةً في الانهيار والترجمةُ الحرفيةُ لهذه العبارات أنّكم تتمتّعون ” بقلة حيا”  فاجرون بشهادةٍ رسميةٍ ولا تخجلون من ماضي التقاسمِ الأليم  ويكفينا أننا اليومَ نتحمّلُ عِبءَ سياسياتِكم المدمّر لقد كان حسان دياب شديدَ التهذيبِ معكم  عندما نمّقَ غضبَه وجمَّله ببضعِ عبارات لكنّ حقيقةَ الأمر تؤكّدُ أنّنا أمامَ قُوىً سياسيةٍ لا تخجلُ مِن نفسِها ولا من شارعٍ انتفضَ ضِدَّها وتنتشلُ المواقع ” عينك بنت عينك ” وكلٌّ يدّعى الكفاءة تعيناتُها في السابق كانت تشهدُ على خلافاتٍ بينَ الترويكا من دونِ أيِّ اعتبارٍ لقُوىً معارضة أما اليوم  فإنّ المعركةَ التي خاضها الرئيس نبيه بري بمؤازرةِ سليمان  فرنجية جاءت بالوَكالةِ وبالنيابةِ عن سعد الحريري ووليد جنبلاط وسمير جعجع وكلّ ” ضنى ” من خارجِ السلطة وداخلِها معًا .

سدّد بري خِدْماتٍ بالبريدِ الحكوميّ السريع لكنّ دياب أعادَ الطردَ إلى حاملِه وقالَ للجميع : أنتم سببُ البلاء فغادروها ” آمنين “. ولو لم يفعلْ رئيسُ الحكومةِ ويَسحبِ التعييناتِ مِن التداول لَفرضَ على نفسِه الولاءَ والطاعةَ عندَ كلِّ استحقاقٍ مماثل  ولَوجدَ نفسَه مُعتقلاً لدى نبيه وسليمان ومُستسلِماً لجبران  ومديناً لسعد ومُطأطئاً امامَ وليد وطالًبا وساطةَ حِزبِ الله  وربما ” مفلّي ” “بحصة” التعيينات قربَ دارةِ طلال.

ولَكانَ اليومَ لا يزالُ يطالعُ السِيَرَ الذاتيةَ لجهابذةِ العصرِ السياسيِّ المطروحةِ أسماؤُهم في تعييناتِ المصرِفِ  نوابًا ولِجانًا والنُبذةُ وحدَها تَنبُذُهم لمجردِ أنّهم شخصياتٌ خرجت مِن مقارَّ سياسيةٍ ووَفقَ معلومات الجَديد فإنّ دياب رأى في بعضِ الأسماءِ عدمَ كفاءة سواءٌ تلك  التي طرحَها التيارُ الوطنيُّ الحرّ وتيارُ المردة أم  الدّرزيةُ المقدَّمةُ مِن النائب طلال أرسلان إضافةً الى أسماءِ الثنائيّ الشيعيّ .ولدى أخذ ” خِزْعة ” واحدة  من هذه الشخصيات يتبينُ لنا في فحصِها الحَمْضيّ أنّ المرشحَ وسيم منصوري  الذي عُرقلت التعييناتُ من أجلِه من قبل الرئيس نبيه بري هو الوكيلُ القانوني لرئيس مجلس النواب وقد عيّنه بري في الجامعةِ اللبنانية  مديرًا للفَرعِ الفرنسيِّ في كلية الحقوق  وهو عضوُ الشُّعبةِ الوطنية لمحكمةِ التحكيم الدائمة  ارتقى الى منصبِ مستشارِ وزيرِ المال السابق علي حسن خليل  يمارسُ مِهنةَ المحاماة جامعًا بينَ وظفتَينِ اثنتينوفي اوقات فراغه يتسلى بعضوية مجلس ادارة المنطقة الاقتصادية الخاصة في طرابلس  وإذا  بقى هناك متسع من الوقت يترشح وزيرا لبيت المال .

وهذه العينة تنسحب على ” خيرة ” المرشحين الذين فرضتهم قوى الامر الواقع  واطاحهم حسان دياب مرحليا والى حين استكمال شروط الكفاءة  واعليه فقد أعطت الحكومةُ الالويةَ حاليا لتنظيمِ عودةِ اللبنانيين من الخارج بعدما ثَبَتَت القراءةُ التي قدمتها الجديدُ لدى صدور آلية العودة  واتضح أن فيها مراحلَ تعجيزيةً وشروطاً لن ترضى الدولُ بتطبيقِها  ولهذه الغاية أجرى مجلسُ الوزراء اليوم التعديلاتِ لتسهيلِ تسييرِ الرِحْلات.

Comments: 0

Your email address will not be published. Required fields are marked with *