أقلام Aleph-Lam January 21, 2024 وَشمٌ صَباحِيٌّ (119) Views: 362 د. يوسف عيد اذا فتحتِ نافذتكِ يوماً على فجر رماديّ، وسمعتِ يدَ الريح تدقّ باب البيت، فافتكري أن تقاسيم وجهي موزّعة بين الكآبة والصمت، وخواطري كالعصافير المرسومة على ورق العاصفة . (صباح الصباح) Related news May 10, 2022 حياة تستحق أن تعاش November 3, 2022 “شتي عليهن يا دني شتي” May 21, 2021 جبران خليل جبران في تسعينية وفاته… أين نحن من صفائه وتبصّره؟