Comments: 0
سجلوا عندكم
د. جان توما
لَم أَجِدْكِ في المطارحِ
وأفياءِ الشّجَرْ.
كانت الدَّمْعَةُ
نشيدَ الحنينْ
كما في بُكاءِ المَطَرْ.
بَقِيَ القِنديلُ مشتعلًا
كما شوقُ الياسمينْ
إلى وَجْهٍ،
لَهُ وَحْدَهُ
يَضْحَكُ القَمَرْ.
****
(*) من بيت المغترب- البترون