Comments: 0
سجلوا عندكم
د. جان توما
مُذْ راحَ البابُ إلى النّسّيَانْ
أَزْهَرَتِ الشَّجَرَةُ ذكرياتٍ
امتدّتِ الدَّربُ حكاياتٍ
وظَلَّ وجهُكٍ
عِطْرَ زمانْ
وشوقَ مكانْ. باقٍ صَمتي
كاتِمًا دَمْعي
حاملًا لَهْفَتي
إلى عَيْنَيْكِ
وما بَقِيَ لي
مِنْ عنوانْ.
***
( الصورة جاك أرتو- بلدة فيع الكورة)