وعُدتُ إليَّ
د. غادة السمروط
ينطلقُ قلمي في فضاءِ الذّاكرة،
يبحثُ عن فرحٍ بلونِ الطّفولة،
يأتيهِ الحاضرُ ببرقِه ورعدِه،
تُظلمُ الصّفحةُ،
وتهطلُ كلماتٌ بلونِ الخريف !!
ينطلقُ قلمي في فضاءِ الذّاكرة،
يبحثُ عن فرحٍ بلونِ الطّفولة،
يأتيهِ الحاضرُ ببرقِه ورعدِه،
تُظلمُ الصّفحةُ،
وتهطلُ كلماتٌ بلونِ الخريف !!